أسلم بسبب حليب الأم ((قصـة رائعة ))
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أسلم بسبب حليب الأم ((قصـة رائعة ))
حدثت هذه القصة في إحدى مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية وعلى إثرها أسلم أحد أطبائها ....
كان هناك طبيب مصري على درجة جيدة من العلم مما كان له
أثر في التعرف على العديد من الأطباء الأمريكيين وكان محط إعجابهم ومن كل هؤلاء كان
له صديق عزيز وكانا دائما التواجد مع بعضهم البعض ويعملان في قسم التوليد و في أحد
الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلى المستشفى حالتي ولادة في نفس الوقت وبعد أن أنجبت كلا المرأتين المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى ولم يتم كتابة إسم الأم على سوار يوضع بيد المولودين وعندما علم كلا الطبيبين وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى .. قال الأمريكي للمصري أنت تقول أن القرآن يبين كل شيء وتقول أنه تناول كل شىء هيا أريني كيف تستطيع معرفة لمن كل مولود من المولودين فأجابه الطبيب نعم القرآن نص على كل شيء وسوف أثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد
ثم سافر الطبيب المصري إلى.
مصر وذهب إلى أحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه وما دار بينه وبين صديقه فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمور الطبية التي تتحدث عنها ولكن أنا أقول سوف
أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله ..... فقرأ العالم قوله
تعالى ( وللذكر مثل حظ الأنثيين ) صدق الله العظيم .
بدأ الطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثم عرف الحل ، ذهب إلى
صديقه وقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي وكيف ذلك فقال
المصري دعنا نفحص حليب كل إمرأةوسوف نجد الحل ، وفعلا ظهرت النتيجة
وأخبر الطبيب المصري - وهو كله ثقة من الإجابة- صديقه كل مولود لمن يعود.
فاستغرب صديقه وسأله كيف عرفت ، فقال إن النتيجةالتي ظهرت تدل على أن
كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعف الكميه عند أم الأنثى وأننسبة الأملاح
والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هي أيضا ضعف ما عند أمالأنثى ، ثم
قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآيه القرآنية التي استدل بها على
حل هذه المشكلة التي وقعوا فيها وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي
كان هناك طبيب مصري على درجة جيدة من العلم مما كان له
أثر في التعرف على العديد من الأطباء الأمريكيين وكان محط إعجابهم ومن كل هؤلاء كان
له صديق عزيز وكانا دائما التواجد مع بعضهم البعض ويعملان في قسم التوليد و في أحد
الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلى المستشفى حالتي ولادة في نفس الوقت وبعد أن أنجبت كلا المرأتين المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى ولم يتم كتابة إسم الأم على سوار يوضع بيد المولودين وعندما علم كلا الطبيبين وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى .. قال الأمريكي للمصري أنت تقول أن القرآن يبين كل شيء وتقول أنه تناول كل شىء هيا أريني كيف تستطيع معرفة لمن كل مولود من المولودين فأجابه الطبيب نعم القرآن نص على كل شيء وسوف أثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد
ثم سافر الطبيب المصري إلى.
مصر وذهب إلى أحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه وما دار بينه وبين صديقه فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمور الطبية التي تتحدث عنها ولكن أنا أقول سوف
أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله ..... فقرأ العالم قوله
تعالى ( وللذكر مثل حظ الأنثيين ) صدق الله العظيم .
بدأ الطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثم عرف الحل ، ذهب إلى
صديقه وقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي وكيف ذلك فقال
المصري دعنا نفحص حليب كل إمرأةوسوف نجد الحل ، وفعلا ظهرت النتيجة
وأخبر الطبيب المصري - وهو كله ثقة من الإجابة- صديقه كل مولود لمن يعود.
فاستغرب صديقه وسأله كيف عرفت ، فقال إن النتيجةالتي ظهرت تدل على أن
كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعف الكميه عند أم الأنثى وأننسبة الأملاح
والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هي أيضا ضعف ما عند أمالأنثى ، ثم
قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآيه القرآنية التي استدل بها على
حل هذه المشكلة التي وقعوا فيها وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى